لترسيخ تناقضاتها، وحساسيتها ولتضخيم مواقعها ونفوذها وأدائها الصفري في أعين المواطنين..
دعونا نتفق على أن ما ينقذ الإعلام هو المهنية والمسؤولية، التامة والاستثمار الحر والتنافسية الفعالة، وليس صراع اللوبيات وخلق الأوزان الإعلامية المختلة، ممن لا يقيم للمهنية ولا للحقيقة وزنا..