والبناء، لا كأدوات لإعادة إنتاج الصراع.
* المشاركة روحها: المواطن شريك في القرار عبر مؤسسات ديمقراطية فاعلة، وليس مجرد تابع للسلطة.
* الرسالة الحضارية جوهرها: تنفتح على قيم العصر ومكتسباته، مع الحفاظ على الأصالة الثقافية والدينية التي تشكل هوية المجتمع.